lundi 23 mars 2009

تمارين العربية





الإيمان كالنبع الصافي لايخرج منه إلا السلس العذب وكالنور الوضاء يضيء الوجود حوله ... كذلك المؤمن فهو المانع الخير أينما كان في الشدة والرخاء، والموزع البر والإحسان حيثما حل ومهما كانت الظروف .
ويقول الحق وينطق الصدق ولو على نفسه، فهو ميال بطبعه إلى الطهر والوفاء والنزاهة والصفاء .
1) اشكل النص شكلا تاما
2) استخرج من النص كل اسم فاعل في النص وحدد فعله ومعموله إن كان عاملا
3) استخرج من النص صيغة للمبالغة وحدد وزنها وفعلها (الجواب)
4) حول العملة إلى المثنى والجمع بنوعيهما مع الشكل التام



1) املأ الجدول التالي بأسماء الفاعل الآتية ذاكرا حالته وفعله : متطلعا – المتحمل – المسلمين
2) استعمل ضيغ المبالغة الآتية في جهل مفيدة بحيث تكون عاملة : شكور – وثاب – قدير – وهاب .
3) اعرب الجملة التالية :
جاء القائد حاملا بشارة



قالت امرأة تعظ ابنها : "اجلس أمنحك وصيتي، وبالله توفيقك، وقليل إجدائها عليك أنفع من كثير عقلك، إياك والنمائم، فإنها تزرع الضغائن ولا تجعل نفسك عرضا للرماة، فإن الهدف إذا رمى لم يلبث أن ينثلم. ومثل لنفسك مثالا، فما اتحسنته من غيرك فاعمل به. وماكرهته منه فدعه واجتنبه، وإذا هززت فهز كريما. فإن الكريم يهتز لهزتك واللئيم اللئيم فإنه صخرة لاينفجر ماؤها... والغدر والخيانة فإنهما أقبح ماتعومل به، والوفاء الوفاء. ففيه النماء. والجود والسخاء. فمن أعطيهما فقد اتجاد الحلة.
(1) استخرج من النص كل تحذير أو إغراء وحدد حالة المخدر منه أو المغرى به، وحكم الفعل الناصب له.
(2) اعرب ماتحته خط في النص ؟
(3) أيت بأسلوب الإغراء والتحذير بجميع أنواعه ؟

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire